• Twitter
  • Facebook
  • Google+
  • RSS
رماد و برق فوق بركان أيسلندا
19

April

2010
رماد و برق فوق بركان أيسلندا
لماذا خلق الثوران البركاني الأخير في أيسلندا كما كبيرا من الرماد؟ رغم أن سحابة الرماد ليست مم لا يُقارن، إلا أن مكانها جعلها تتحرك نحو مناطق مأهولة. بدأ بركان آيفالايفال (Eyjafjallajökull) في جنوب أيسلندا ثورانه في العشرين من مارس، مع ثوران ثان بدأ تحت كتلة جليدية صغيرة في 14 من أبريل. لم تكن أي من الثورتين قوية فوق العادة، إلا أن الثاني تسبب في ذوبان كميات كبيرة من الجليد، تسببت في تبريد وتجزيء الحمم البركانية إلى شضايا زجاج دقيقية حُملت مع الدخان الصاعد. هذه الصورة تم التقاطها قبل يومين، وتظهر صواعق برق تنير سحب الرماد الصاعدة من البركان.
Authors & editors:Robert Nemiroff (MTU) & Jerry Bonnell (UMCP)
  • الضرر الذي أصاب أبولو 13
  • شواظ ثائر هائل تصوره ستيريو
  • رماد و برق فوق بركان أيسلندا
  • قمرا زحل، ديون وتيتان، من المركبة كاسيني
  • زاوية عريضة لسديم قدم القط

تغيير ألوان الموقع

يمكنك الآن تغيير الألوان الرئيسية للموقع. أختر واحدا من الألوان التالية:

×