لماذا خلق
الثوران البركاني الأخير في أيسلندا كما كبيرا من الرماد؟ رغم أن سحابة الرماد ليست مم لا يُقارن، إلا أن
مكانها جعلها
تتحرك نحو مناطق مأهولة. بدأ بركان آيفالايفال (
Eyjafjallajökull) في جنوب أيسلندا ثورانه في العشرين من مارس، مع
ثوران ثان بدأ تحت كتلة جليدية صغيرة في 14 من أبريل. لم تكن أي من الثورتين قوية فوق العادة، إلا أن الثاني تسبب في ذوبان كميات كبيرة من الجليد، تسببت في تبريد وتجزيء
الحمم البركانية إلى شضايا زجاج دقيقية حُملت مع
الدخان الصاعد. هذه الصورة تم التقاطها قبل يومين، وتظهر
صواعق برق تنير سحب الرماد الصاعدة من البركان.